علمت ربي رحيما
فمتي أذنبت تذكرته
علمته بصيرا
فاستحيت ان يراني في غير رضاه
و علمته قريبا
فأحببت القرب منه
علمت الهي مجيبا
فما عدت ارجو سواه
علمته عادلا
فعجلت اليه في مظلمتي
وعلمته شديد العقاب
فاشفقت من عذابه
وعلمته جبارا
فلا يجبر كسري إلا هو
علمته غني عنا
فعرفت ان عملي لي و ذنبي علي
و علمته الاول الاخر
فايقنت ان لا ملجا منه إليه
رايت عزتي في اتباع دينه
و عرفت حريتي في عبوديته
و أحسست الراحة في كلامه
تعلمت الحب في الابتهال إليه
إذا غضب علي عرفت الشقاء
و إذا رضي عني رأيت جنته في أرضه
و ادركت اركان نفسي حين سجدت بين يديه
و تذوقت السعادة حين بكيت من خشيته
ربي ليس كمثله شيء
يذكرني متي ذكرته
و يردني إليه إذا ابتعدت عن دربه
ربي اله العالمين و مليكهم
يرعاهم و ياويهم و يطعمهم و يسقيهم
يرحمهم و هو الغني عنهم
الله
في ذكر اسمه
انقشاع الهم
و زوال الغم
و طوق النجاة
في معرفته نهاية المعارف
و إليه يرجع الامر كله
فلا إله إلا الله
به امنت و عليه توكلت و اليه ارجع
و اتوب اليه من ذنب
فمتي أذنبت تذكرته
علمته بصيرا
فاستحيت ان يراني في غير رضاه
و علمته قريبا
فأحببت القرب منه
علمت الهي مجيبا
فما عدت ارجو سواه
علمته عادلا
فعجلت اليه في مظلمتي
وعلمته شديد العقاب
فاشفقت من عذابه
وعلمته جبارا
فلا يجبر كسري إلا هو
علمته غني عنا
فعرفت ان عملي لي و ذنبي علي
و علمته الاول الاخر
فايقنت ان لا ملجا منه إليه
رايت عزتي في اتباع دينه
و عرفت حريتي في عبوديته
و أحسست الراحة في كلامه
تعلمت الحب في الابتهال إليه
إذا غضب علي عرفت الشقاء
و إذا رضي عني رأيت جنته في أرضه
و ادركت اركان نفسي حين سجدت بين يديه
و تذوقت السعادة حين بكيت من خشيته
ربي ليس كمثله شيء
يذكرني متي ذكرته
و يردني إليه إذا ابتعدت عن دربه
ربي اله العالمين و مليكهم
يرعاهم و ياويهم و يطعمهم و يسقيهم
يرحمهم و هو الغني عنهم
الله
في ذكر اسمه
انقشاع الهم
و زوال الغم
و طوق النجاة
في معرفته نهاية المعارف
و إليه يرجع الامر كله
فلا إله إلا الله
به امنت و عليه توكلت و اليه ارجع
و اتوب اليه من ذنب
بقلم : جهاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق